01 أهمية البترول في الإقتصاد العالمي :
_ البترول أكثر المواد الطاقوية استهلاك
_ يلعب دورا كبيرا في التنمية الإقتصادية
_ يساهم في تقليص البطالة
_ يطور الصناعات خاصة الصناعات البتروكيماوية
_ يعتبر مصدر دخل خاصة بالنسبة للدول المنتجة لهذه المادة
_ يعتمد عليه في الصادرات الخارجية و تمويل مختلف المشاريع التنموية من خلال استقطاب الاستثمارات
_ يساهم البترول في تحقيق الرفاهية
_ يعتبر مادة أولية تحمل معنى سياسي أداة ضغط
02 العوامل المتحكمة في أسعار البترول :
_ قانون الطلب و العرض
_ الأزمات الإقتصادية
_ الأزمات السياسية مثلما حدث في أزمة أوكرانيا مؤخرا
_ مصادر الطاقة البديلة
_ التغيرات الموسمية
_ الأوضاع الأمنية
_ الجودة و النوعية حيث يعتبر البرنت من أفضل و اجود انواع البترول
03 الاثار السلبية للإنخفاض أو تذبب أسعار النفط على الدول المصدرة :
_ زيادة معدلات الأحتياطات النفطية
_ زيادة الفرق بين الدول المصدرة و الدول المستهلاكة
_ فرض الرسوم الجمركية إضافية على واردات النفط
_ انخفاض الإيرادات المالية
_ انخفاض معدل النمو الاقتصادي و توقف الاستثمار و تجميد المشاريع
_ الوقع في ازمات اقتصادية و سياسية و اجتماعية بسبب اعتماد هذه الدول المصدرة على إيرادات البترول فقط
_ زيادة معدلات البطالة و تراجع فرص العمل
_ اللجوء إلى المديونية و التبعية لخارج
04 أثر انخفاض اسعار البترول على العلاقات الدولية :
_الضغوطات الداخلية و الخارجية على الدول المصدرة للبترول
_ تراجع الاستثمارات في مجال التنقيب و الاستخراج
_ فرض إجراءات اقتصادية صارمة في حق الدول المصدرة من طرف الصندوق النقد الدولي
_ الاضطرابات السياسية و المهنية
_ احتدام الصراع بين الشركات الاحتكارية و الدول المنتجة المصدرة حول نسب الفوائد و الاستثمار
_ الخلافات و الصراعات داخل منظمة الأوبيك بينها و باقي
الدول المصدرة
05 انعكاسات إرتفاع أسعار النفط على الدول المستوردة و المصدرة :
الدول المستوردة له :
_ أضعاف مداخيل الخزينة العمومية
_ ارتفاع تكاليف الإنتاج لعديد من الصناعات و ارتفاع الأسعار
_ وقوع الدول في ازمات اقتصادية ( الانكماش الاقتصادي ، و افلاس العديد من الشركات )
الدول المصدرة له :
_ ارتفاع الدخل القومي ( زيادة الارادات المالية )
_ انتعاش النمو الاقتصادي ( كثرة الاستمارات و تحقيق التنمية و زيادة المشاريع )
_ تحسين الوضعية الإجتماعية ( زيادة الدخل الفردي تحسين المستوى المعيشي و الصحي امتصاص البطالة و توفير فرص العمل )
06 دور منظمة الأوبيك و الدول المصدرة الأخرى للمحافظة على الأسعار :
_التنسيق بين دول الأوبيك و الدول المصدرة الأخرى حول العرض في الأسواق المالية
_ العمل على حماية الأسعار بالموازنة بين الطلب و العرض ( تحديد حصص الإنتاج )
_ محاربة الاحتكار و هيمنة الشركات الأجنبية
_ التعاون التقني بين دول الاوبيك و الدول المصدرة الأخرى
07 أثر البترول في اقتصاديات دول الأوبيك :
_ مصدر لعملة الصعبة
_ مصدر تمويل مختلف المشاريع الإجتماعية
_ مصدر تغطية الواردات من الغذاء
_ مصدر تحقيق فائض الميزان التجاري
08 أسباب التفاوت في استهلاك البترول في دول العالم الشمال و عالم الجنوب :
أ ) عالم الشمال : التطور الاقتصادي ، التركيز الصناعي . سياسة التخزين
ب ) عالم الجنوب : الفقر و التخلف ، عدم التحكم في التكنولوجيا ، الحاجة لمصدر التمويل
09 الاستراتيجية المتبعة من طرف الدول المنتجة و المستهلكة للبترول :
الدول المنتجة :
-رفع أسعار المحروقات
- إعطاء أهمية لهذه المادة باعتبارها موردا ماليا هاما
- تكثيف الجهود للحد من هيمنة الشركات الأجنبية
الدول المستهلكة :
-خفض الأسعار
-تكوين احتياطات استراتيجية
- محاولة القضاء على الشركات الوطنية و نفوذ الأوبيك
- محاولة إيجاد طاقات بديلة باعتبار المحروقات غير متجددة
تحميل PDF
01 الأهمية الاقتصادية و البشرية و الغذائية للقمح :
1) يؤمن القمح موارد مالية ضخمة للدول المصدرة
2) ينشط الصناعة الغذائية إذ يعتبر مادة أولية للعديد من الصناعات الغذائية (خبز، معكرونة، بسكويت)
3) يعتبر سلعة رئيسية في التجارة الدولية
4) يساهم في إيجاد فرص عمل للعمال
5) توفر يد عاملة فنيّة
6) توفر رؤوس الأموال والآلات الحديثة
7) انشاء مراكز توفر أبحاثًا علميّة خاصة تساهم في تطوير زراعة القمح
8) القمح مادة غذائية أساسية تستعمله معظم شعوب الأرض، فهو يحتوي على مكونات غذائية عالية، يتاح استهلاكه للفقراء والأغنياء
الأهميّة السيّاسية للقمح :
_يعتبر القمح مادة استراتيجيّة وقد تحوّل إلى سلاحٍ غذائي مهمّ بين الدّول المُصدّرة.
_يشكلّ قوة ضغط سياسية مهمّة من قبل الدّول المتطورّة إذ بسبب قوّتها الاقتصادية وقدرتها العسكريّة تسيطع أن تهيمن على تصدير القمح وتجعله حكرًا لها.
_ جعل الدّول المستوردة في حالة تبعيّة للدول المصّدرة إذ تصبح هذه الدّول مرغمة على المواقفة على قرارات تمليها الدّول المصّدرة
02 العوامل المؤثرة في تجارة القمح الدولية :
1) توفير كميات فائضة (العلاقة بين العرض والطلب).
2) الظروف المناخية (تذبذب الإنتاج جفاف . كوارث ..).
3) الاتفاقيات الدولية للقمح ودورها في تنظيم المخزون وتحديد الأسعار
4) حاجة الدولة إلى نوع محدد من القمح ( الجودة . و النوعية )
5) دور بورصة شيكاغو في تحديد سعر القمح وأثر ذلك على العرض والطلب
6) دور الشركات الكبرى في عملية تسويق القمح.
7) الأزمات التي تقدمها بعض الحكومات إلى دول تحتاجها
03 اسباب ارتفاع نسبة استراد القمح في الدول المتخلفة :
-انعدام التوازن بين الانتاج الزراعي والنمو السكاني
-غياب استراتيجية زراعية قائمة على رفع الانتاج
-سوء استغلال الامكانات وقساوة الظروف المناخية
-هيمنة الشركات المتعددة الجنسيات على تجارة الحبوب
-تدخل المؤسسات المالية العالمية مثل الصندوق النقد الدولي في السياسة الاقتصادية لدول الجنوب
04 انعكاسات انعدام الامن الغذائي على الدول المستوردة :
-فقدانها لسيادتها وقرارها السياسي
-عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي
-التبعية الاقتصادية وارتفاع حجم الديون
05 واقع التجارة العالمية للقمح :
-تحكم الدول المتقدمة في تجارة القمح انتاجا وتخزينا وتسويقا
-تحكم الشركات العملاقة في اسعار القمح
-تبعية العالم المتخلف للعالم المتقدم في استراد القمح
-استخدام القمح كوسيلة ضغط من طرف الدول المتحدة مثل الولايات المتحدة الأمريكية
06 إجراءات تمكن عالم الجنوب من مواجهة سلاح القمح :
1) تنويع مصادر الغذاء
2) تنويع مصادر استيراد القمح
3) اعتماد سياسة التنمية الزراعية لزيادة إنتاج القمح وإنتاجيته
4) تعاون دول الجنوب لزيادة الإنتاج
5) التهديد باستخدام عناصر قوة الجنوب (نفط، مواد أولية) ضد دول الشمال المصدرة للقمح
01 واقع حركة رؤوس الأموال في العالم :
- سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال
- كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة ( الدولار , اليورو ... )
- ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية
- تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة
02 دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات :
- الإشهار
-تزايد الحاجة لوسائل الإعلام
-ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي
- نقل الثقافة عبر الاتصال
03 أسباب تطور المبادلات و التنقلات و تنامي حركة رؤوس الأموال :
-انتشار الرأسمالية ( الحرية الاقتصادية )
- زيادة الطلب و توفر الانتاج
- تطور وسائل النقل و الاتصال
-القوة الاقتصادية و انتعاش النمو الاقتصادي في العديد من الدول و ازدياد حاجاتها لرؤوس الأموال
-الاستثمارات الأجنبية
- دور المؤسسات المالية و الاقتصادية
- فتح المؤسسات المالية العالمية لفروع لها عبر مختلف دول العالم و دور وسائل الإعلام و الدعاية
- قوة العملات الصعبة
- تحرير التجارة الدولية عن طريق رفع القيود الجمركية
04 دور حركة رؤوس الأموال في الاقتصاد العالمي :
- تساعد على تمتين العلاقات الاقتصادية بين دول العالم عن طريق تمويل المشاريع و تقديم قروض و استثمارات
- امتصاص البطالة
- انعاش الخزينة جراء الضرائب على الأرباح
- تسويق جزء من الانتاج محليا
-تمويل الأنشطة الرياضية
05 أهمية حركة رؤوس الأموال في العلاقات الإقتصادية الدولية :
_ توفير السيولة النقدية لتنشيط الحركة التجارية ( صادرات و واردات
_تساهم في ازدهار الأسواق المحلية أو الدولية
_تنشيط البنوك و المصارف المحلية و الدولية بالتحويلات المالية و الإدخال سواء من الأفراد أو المؤسسات
_تدعيم الاستثمارات الخارجية و دور الشركات العالمية في النمو الاقتصادي الإقليمي و الدولي .
_تحقيق أرباح ضخمة من خلال نشاط البورصات أو القروض البنكية
06 سلبيات رؤوس الأموال :
- احتكار الدول المتقدمة للأسواق المالية
- استغلال الأسواق المالية في عمليات المضاربة و تبييض الأموال
- النظام المالي العالمي الهش و إمكانية حدوث أزمات مالية
-تركزها في دول ثالوث العالمي الإقتصادي
07 انعكاسات واقع المبادلات على العالم الثالث :
تبعية التجارية و المالية نحول الشمال
عجز موازينه التجارية
ارتفاع حجم المديونية للخارج
استنزاف ثرواته و تعرضه للازمات الإقتصادية و السياسية
08 عوامل ضعف مساهمة دول الجنوب لحركة رؤوس الأموال :
ضعف اقتصاديات دول الجنوب
ضعف القطاع البنكي لدول الجنوب
ضعف الاستثمارات الداخلية و الخارجية
الوضع الإقتصادي و السياسي و الإجتماعي لدول الجنوب
استاذ والغاز ؟؟
ردحذف